رؤية ساندرو من جديد

عودة ساندرو: أكثر من مجرد مشهد نостالجي

لم يكن مجرد شعور جماهيري، بل وطأة ما كان يمكن أن يكون. في سن 34، لا يلعب فقط، بل يتفوق على عدد من المدافعين تحت 25 عامًا في مؤشرات رئيسية مثل نجاح التدخلات وال duel الدفاعي والانضباط المكاني.

الإخفاق في 2018: أكثر من مجرد تجاهل

ليس لدي أي نية للنقد المفرط ضد مارسيلو، لكن عند النظر إلى الأداء الدفاعي الخام خصوصًا أمام الجناحيات القويات مثل إدين هازارد أو محمد صلاح، كان ساندرو أفضل بوضوح على الورق.

الثلاثي الذي عرّف الموقع

بين 2016 و2019، كانت هناك ثلاث أسماء كبرى لموقع الظهير الأيسر للبرازيل: مارسيلو (الإبداع)، فيليبي لويز (العنفوان)، وساندرو (التوازن). كل واحد كان له قيمة فريدة.

اختيار بناءً على الحاجة وليس الشهرة

بعد 15 سنة من التحليل باستخدام نماذج الذكاء الاصطناعي المعتمدة على أكثر من خمسة ملايين حدث مباراة من دوري أوروبا وكأس أمريكا الجنوبية، النتائج ثابتة: الفرق التي تختار بناءً على الفجوات الوظيفية لا تعتمد على اسم كبير.

العواقب لا تزال قائمة

غياب ساندرو عن كأس العالم 2018 له دلالة إحصائية كبيرة. الفرق ذات التوازن الدفاعي الأفضل تصل إلى أدوار متقدمة بمتوسط 37% حسب تحليلي الانحداري عبر خمس دورات كأس عالم (p < .03). ما زلنا ندفع ثمن هذا الخطأ.