أزمة المُستبدلين في ألمانيا

by:Datadunk3 أسابيع منذ
110
أزمة المُستبدلين في ألمانيا

أزمة المُستبدلين في ألمانيا

العدد لا يكذب

عندما دخل فيتينها وكونسيسو إلى الملعب في الدقيقة 60، سجلت بياناتي ارتفاعًا فوريًا بنسبة 37% في محاولات الهجوم داخل الثلث الأخير. بينما حقق “التعزيزات” الألمانية - سيرغي غنابري وروبن غوسينز - إجمالي 12 تمريرة ناجحة فقط. أقل من حارس البرتغال ديوغو كوستا.

فجوة التبديلات

أقولها بصراحة: مدرج المُستبدلين الألماني لن يتحمل منافسة الدوري الأمريكي الآن. لم ينجح غنابري بأي تمريرة جريئة، وفقد الكرة مرتين في مناطق خطرة – أمر غير مقبول لاعبٍ بخبرته. تشير مقاييس المشاركة الدفاعية إلى أن غوسينز خاض مباراة واحدة جوية فقط رغم دخوله تحديدًا لتعزيز الجناح الأيسر.

[مخطط مرئي: مقارنة جانبية لأثر المُستبدلين]

المُستبدلون البرتغاليون المُستبدلون الألمان
+3 تمريرات حاسمة -2 كرة تم الاستحواذ عليها
دقة تسجيل 87% دقة تسجيل 64%

نقاط ضعف هيكلية

المشكلة الحقيقية؟ هذه ليست حالة عرضية. خلال آخر 8 مباريات لألمانيا:

  • الأهداف المسجلة بعد الدقيقة 70: 6 (43% من الإجمالي)
  • الفارق في القيمة المتوقعة للهدف (xG) بعد التبديلات: -1.2 لكل مباراة

دون وجود روديجر لتنظيم الدفاع، حتى لاعبين ثابتين مثل جوناثان طاه اختصروا إلى نسخهم الخاطئة (4 تمريرات خاطئة أدت مباشرة إلى فرص خطيرة).

طريق الإصلاح؟

الحساب البارد يقول إن هناك طريقين:

  1. تسريع إشراك المواهب الشابة مثل ويرتز/موسيالا بشكل دائم بدلاً من التشكيلة الأساسية. أو
  2. التخلي عن نظام ناجلسمان العالي الضغط الذي يستنزف اللاعبين قبل نهاية الشوط الأول.

الوقت يداهم قبل لقاء فرنسا القادم.

Datadunk

الإعجابات57.25K المتابعون3.42K
منتخب البرازيل